الْوَرْدَة الْأُوْلَى
تُذَكِّر ان رَبِّك يَغْفِر لِمَن يَسْتَغْفِر
وَيَتُوْب عَلَى مَن تَاب
وَيُقَبِّل مَن عَاد
الْوَرْدَة الْثَانِيَة
أَرْحَم الضُّعَفَاء تُسْعِد
وَأَعْط الْمُحْتَاجِيْن تُشَافَى
وَلَا تَحْمِل الْبَغْضَاء تُعَافَى
الْوَرْدَة الْثَالِثَة
تَفَاءَل ,,
فَاللَّه مَعَك ,,
وَالْمَلائِكَة يَسْتَغْفِرُوْن لَك
وَالْجَنَّة تَنْتَظِرُك..
الْوَرْدَة الْرَابَعَة
امْسَح دُمُوعِك
بِحُسْن الْظَّن بِرَبِّك
وَاطَّرَد هُمُوْمِك
بِتَذَكُّر نَعَم الْلَّه عَلَيْك
الْوَرْدَة الْخَامِسَة
لَا تَظُن بِأَن الْدُّنْيَا كَمُلَت لِأَحَد
فَلَيْس عَلَى ظَهْر الْأَرْض
مِن حَصَل لَه كُل مَطْلُوْب
وَسَلِّم مِن كُل كَدَر
الْوَرْدَة الْسَّادِسَة
كُن كَالَنَّخْلَة عَالِيَة الْهِمَّة
بَعِيْدَة عَن الْأَذَى
إِذَا رُمِيَت بِالْحِجَارَة
ألقت رُطَبَهَا
الْوَرْدَة الْسَّابِعَة
هَل سَمِعْت أَن
الْحُزْن يُعَيِّد مَا فَات!
وَأَن الْهَم يُصْلِح الْخَطَأ!
فَلِمَاذَا الْحُزْن وَالْهَم؟!
الْوَرْدَة الْثَّامِنَة
لَا تَنْتَظِر الْمِحَن وَالْفِتَن
بَل انْتَظَر الْأَمْن وَالْسَّلام وَالْعَافِيَة
إِن شَاء الْلَّه
الْوَرْدَة الْتَّاسِعَة
أَطْفِئ نَار الْحِقْد مَن صَدْرَك
بِعَفْو عَام
عَن كُل مَن أَسَاء لَك مِن الْنَّاس
الْوَرْدَة الْعَاشِرَة
الْقُرْآَن
وَالْذِّكْر
وَالِاسْتِغْفَار
أَدْوِيَة نَاجِحَة
لِكُل كَدَر وَضِيْق