واحد كان يقرى زطالجي ديما و متأثر بلمسلسلات التركية
العلم نورو الجهل مهند
ضربني الاستاد فبكيت دموع الورد
...نزلت الى الادارة فوجدتها وادى الدئاب
فطردوني فكانت لحظة وداع
رجعت الى المنزل باجنحة منكسرة
فوضعت امي في رقبتي حدالسكين
فطردتني من المنزل فاصبحت بلا مكان ولا وطن
حلمت بالنجاح فكان حلم ضائع
لان الجامعة ليست الا سنوات الضياع
و يبقى الحب للجهل
وهكدا تمضي الايام
مع قصة الشتاء