مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب 20ibg2f
مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب 20ibg2f
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zin0.djelfa
..
..
zin0.djelfa


ذكر
المشاركات : 3246
العمر : 33
البلــــد : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Female11
تاريخ التسجيل : 09/11/2010
أوسمتـــي ~ : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب A5
- : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Domain-b4fa610851
MMS مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Hh7.net_13047763343

مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Empty
مُساهمةموضوع: مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب   مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Emptyالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 14:51


( و أنذرهم يومَ الحسرةِ إذ قضيَ الأمرُ وهم في غفلةٍ وهم لا يؤمنون)
إنذارُ و إخبار في تخويفٍ وترهيبٍ بيومِ الحسرةِ حين يقضى الأمر، يوم يجمعُ الأولون والآخرون في موقفٍ واحد، يسألون عن أعمالهم.
فمن آمنَ و أتبع سعِدَ سعادةً لا يشقى بعدها أبدا.
ومنتمردَ وعصى شقيا شقاءً لا يسعدُ بعده أبدا، وخسرَ نفسَهُ وأهلَهُ وتحسرَوندِمَ ندامةً تتقطعُ منها القلوبُ وتتصدعُ منه الأفئدةُ أسفا.
وأيُحسرةٍ أعظمُ من فواتِ رضاء الله وجنته واستحقاقِ سخطهِ وناره على وجهٍ لايمكنُ معه الرجوعُ ليُستأنف العملُ، ولا سبيلَ له إلى تغييرِ حالهِ ولاأمل.
وقد كان الحالُ في الدنيا أنهم كانوا في غفلةٍ عن هذا الأمرِالعظيم، فلم يخطر بقلوبِهم إلا على سبيلِ الغفلةِ حتى واجهوا مصيرَهم فياللندمِ والحسرة، حيثُ لا ينفعُ ندمُ ولا حسرة.
وأنذرهُم يومَ الحسرة،( يوم يجاءُ بالموت كما في صحيح البخاري كأنه كبشُ أملح فيوقفُ بين الجنةِوالنار فيقال: يا أهلَ الجنةِ هل تعرفون هذا؟
فيشرأبون وينظرونَ ويقولون نعم هذا الموت. ثم يقالُ يا أهل النارِ هل تعرفون هذا؟
فيشرأبون وينظرونَ ويقولون نعم هذا الموت.
قال، فيأمرُ به فيذبحُ، ثم يقال يا أهلَ الجنةِ خلودُ فلا موت، ويا أهلَ النارِ خلودُ فلا موت).
( وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون).
آه من تأوه حين إذٍ لا ينفع، ومن عيونٍ صارت كالعيون مما تدمع.
إنها الحسرةُ على أعمالٍ صالحةٍ:
شابتهاالشوائبُ وكدرتها مُبطلاتُ الأعمالِ من رياءٍ وعُجبٍ ومنةٍ، فضاعت وصارتهباءً منثورا، في وقتٍ الإنسانُ فيهِ أشدُ ما يكونُ إلى حسنةٍ واحدةٍ:
( وبدا لهم من اللهِ ما لم يكونُ يحتسبون) وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاط بهم ما كانوا به يستهزئون)
الحسرةُ على التفريطِ في طاعةِ الله:
( أن تقول نفس يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين)
) أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين)
( أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين)
) بلا قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين)
الحسرةُ على التفريطِ في النفسِ والأهل:
( قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسَهم وأهليهم يومَ القيامة، آلا ذلك هو الخسرانُ المبين).
الحسرةُ على أعملٍ صالحة: ( وقد خابَ من حمل ظلما).
فيأخذُهذا من حسناتِك وهذا من حسناتك، ثم تفنى الحسنات فيطرحُ عليك من سيئاتِ منظلمتَهم ثم تطرحُ في النار، أجارك الله من سامعٍ من النار وجنيك سخطِالجبار بفعلِ ما يرضي الواحدَ القهار.
حسرةُ جُلساءِ أهلِ السوء:
يومَانساقوا معهم يقودونَهم إلى الرذيلةِ، ويصدونَهم عن الفضيلةِ، إنها لحسرةُعظيمةٌ في يومِ الحسرة يعبرون عنها بعضِ الأيدي يومَ لا ينفعُ عضُ الأيديكما قال ربي:
( ويومَ يعَضُ الظالم على يديه يقولُ يا ليتني اتخذتُ مع الرسولِ سبيلا)
( ياويلتى ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا)
(لقد أضلني عن الذكرِ بعد إذ جاءني وكان الشيطانُ للإنسانِ خذولا).
حسرةُ الأتباعُ المقلدين لكلِ ناعق:
يوم يتبرأ منهم من تبعوه بالباطل فلا ينفعهم ندم ولا حسرة:
(ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا، وأن الله شديد العذاب)
( إذا تبرأ الذين أتُبعوا من الذين أتَبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب)
( وقال الذين أتبَعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا)
(كذلك يرويهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار).
حسرة الظالمين المفسدين في الأرض:
الذينَ يصدون عن سبيلِ الله ويبغونها عوجا، حين يحملون أوزارَهم وأوزار الذين يضلونهم بغيرِ علم، وحين يسمعون عندها قول الله :
( فأذن مؤذنٌ بينهم أن لعنتُ الله على الظالمين، الذين يصدون عن سبيلِ الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرةِ كافرونِ ).
ومن أعظم المشاهد حسرة في يوم القيامة يوم يكفر الظالمون بعضهم ببعض ويلعن بعضهم بعضا محتدين ومتبرئين فذلك قول الله:
( قال ادخلوا في أمم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار، كلما دخلت أمة لعنت أختها)
(حتى إذا إداركوا فيها جميعا قالت أخراهم الأولاهم ربنا هؤلاء أضلونا فآتهم عذابا ضعفا من النار)
( قال لكلٍ ضعف ولكن لا تعلمون)
كم من ظالم يردد:
(وقالالذين كفروا للذين أمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم، وما هم بحاملين منخطاياهم من شيء إنهم لكاذبون، وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم،وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون).
فالعقلاء بمقولتهم لا يغترون، وإن فعلوا فأنهم يوم إذ في العذاب والحسرة مشتركون.
تصور معي أخي ذلك الجو من الحسرة والخزي والندامة المخيمة على المستضعفين والمستكبرين.
أتباع ضعفاء يتهمون زعمائهم بالحيلولة بينهم وبين الإيمان.
ومستكبرون يقولون لإتباعهم أنتم المجرمون دعوناكم فكنتم مجيبين.
لورأيتهم إذ وقفوا عند ربهم من غير إرادة ولا اختيار مذنبون ترهقهم ذلة فيانتظار الجزاء لرأيت أمرا مهولا، يتراجعون، يرجع بعضهم إلى بعض القول.يلوم بعضهم بعضا. ويؤنب بعضهم بعضا. ويؤنب بعضهم بعضا ، ويقول أتباعالظلال الذين اُستضعفوا لقادة الضلال الذين استكبروا: ( لولا أنتم لكنامؤمنين ).
يقولونها جاهرين بها صادعين في وقت لم يكونوا في الدنيابقادرين على هذه المواجهة، كان يمنعهم الذل والضعف والاستسلام، وبيعالحرية التي وهبها الله لهم والكرامة التي منحهم الله إياها.
أما اليوم يوم الحسرة فقد سقطت القيم الزائفة وواجهوا العذاب فهم يقولونها غير خائفين: ( لولا أنتم لكنا مؤمنين ).
حلتم بيننا وبين الإيمان، زينتم لنا الكفران فتبعنكم فأنتم المجرمون وبالعذاب أنتم جديرون وله مستحقون.
ويضيقالذين استكبروا بهم ذرعا إذ هم في البلاء سواء ويريد هؤلاء الضعفاء أنيحملوهم تبعة الإغواء الذي صار بهم إلى هذا البلاء، عند إذ يردون عليهمويجيبونهم في ذلة مصحوبة بفظاظة وفحشاء:
(أنحن صددناكم عن الهدى؟)
اللهأكبر كانوا في الدنيا لا يقيمون لهم وزنا، ولا يأخذون منهم رأي، ولايعتبرون لهم وجودا، ولا يقبلون منهم مخالفة، بل حتى مناقشة.
أمااليوم، يوم الحسرة فهم يسألونهم في استنكار الأذلاء: ( أنحن صددناكم عنالهدى بعد إذ جاءكم ؟ بل كنتم مجرمين). زينا لكم الإجرام؟ نعم، لكنا لمنكرهكم عليه، فما لكم علينا من سلطان.
آما أنه لو كان الأمر في الدنيا لقبع المستضعفون لا ينبسون ببنت شفه.
لكنهمفي الآخرة حيث سقطت الهالات الكاذبة، والقيم الزائفة، وتفتحت العيونالمغلقة، وظهرت الحقائق المستورة فلم يسكت المستضعفون ولا هم يخنعون، بليجابهون من كانوا لهم يذلون ويقولون:
( بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا).
مكركم لم يفتر ليلا ولا نهارا للصد عن الهدى.
تزينون لنا الضلال وتدعوننا إلى الفساد، وتقولون إنه الحق.
ثم تقدحون في الحق وتزعمون أنه باطل، فما زال مكركم بنا حتى أغويتمونا وفتنتمونا.
يا عباد الله:
مكرالليل والنهار في زماننا الحاضر في أكثر ديار المسلمين، والذي ينطبق تمامابلفظه ومعناه على المكر الموجود الآن الذي يعمل على مدى الأربع والعشرينساعة:
فما يكاد المذياع يفتر من مكره حتى يأتي دور التلفاز.
وما يكاد التلفاز يفتر من مكره حتى يأتي دور الفيديو.
ثم يأتي دور البث المباشر.
ثم المجلة الهابطة، فالقصة الخليعة، وهكذا دواليك دواليكَ مكر بالليل والنهار.
هل يعذر المسلم في فتح فكره وبيته لمكر الليل والنهار؟؟؟
كلا والله لا يعذر، لأن المفسدين المتسلطين لن يعذروه بين يدي الله يوم القيامة بقولهم:
( أنحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم ؟ بل كنتم مجرمين).
ويرد هؤلاء المستضعفون:
( بل مكر الليل والنهار).
ثم يدرك الجميع أن هذا الحوار البائس لا ينفع هؤلاء ولا هؤلاء إلا براءة بعضهم من بعض.
علم كل منهم نه ظالم لنفسه، مستحق للعذاب فندم حين لا ينفع الندم.
ويتمنى سرا أن لو كان على الحق والإيمان:
(وأسّروا الندامة لما رأوا العذاب وجعلنا الأغلال في أعناق الذين كفروا، هل يجزون إلا ما كانوا يعملون)
قطاة غرّها شرَك فباتت……تجاذبه وقد علق الجناحُ
فلا في الليل نالت ما تمنت…….ولا في الصبح كان لها براحُ
قضي الأمر وانتهى الجدل وسكت الحوار.
وهنا يأتي حادي الغواة، وهاتف الغواية يخطب خطبته الشيطانية القاصمة يصبها على أوليائه:
( وقال الشيطان لما قضي الأمر، إن الله وعدكم وعد الحق، ووعدتكم فأخلفتكم ).
طعنة أليمة نافذة لا يملكون أن يردوها عليه، وقد قضي الأمر وفات الأوان:
(وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي ).
ثم يأنبهم على أن أطاعوه:
(فلا تلوموني ولوموا أنفسكم، ما أنا بمصرخكم، وما أنتم بمصرخي ).
نفض يده منهم وهو الذي وعدهم ومنّاهم ووسوس لهم.
وأما الساعة فلن يلبيهم إن صرخوا، ولن ينجدوه إن صرخ (إن الظالمين لهم عذاب أليم ).
فيا للحسرة والندم.
الحسرةُ على أعمالٍ محدثةٍ:
وعباداتٍ لم يأذن الله بها ولم يتبعُ فيها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ويحسبُ أهلها أنهم يحسنون صنعا:
( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا، الذين ضل سعيهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ).
يا أيها اللاهي الذي افترش الهوى…..وبكل معنى للضلال تدثرا
إن كنت ذا عقل ففكر برهة………….ما خاب ذو عقل إذا ما فكرا
الحسرةُ على أموالٍ جمعت من وجوه الحرام:
رباً ورشِوةٍ وغشٍ غصب وسرقةٍ واحتيالٍ وغيرِها.
فيالله أي حسرةٍ أكبر على امرؤ يؤتيَه اللهُ مالاً في الدنيا، فيعملُ فيهبمعصيةِ الله، فيرثَه غيرَه فيعملُ فيه بطاعةِ الله، فيكونُ وزره عليهوأجرُه لغيره.
أي حسرة أكبر على أمرؤ أن يرى عبدا كان الله ملّكهإياه في الدنيا يرى في نفسه أنه خبر من هذا العبد، فإذا هذا العبد عندالله أفضل منه يوم القيامة.
أي حسرة أكبر على أمرؤ أن يرى عبدا مكفوفالبصر في الدنيا قد فتح الله له عن بصره يوم القيامة وقد عميَ هو، إن تلكالحسرة لعظيمة عظيمة.
أي حسرة أكبر على أمرؤ علم علما ثم ضيعه ولم يعمل به فشقيَ به، وعمل به من تعلمه منه فنجى به.
أي حسرة أعظم من حسرات المنافقين الذين يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم.
يومتبلى السرائر وينكشف المخفي في الضمائر ويعرضون لا يخفى منهم على اللهخافية، ثم يكون المأوى الدرك الأسفل من النار ثم لا يجدون لهم نصيرا.
أما الحسرةُ الكبرى فهي:
عندما يرى أهلَ النار أهلَ الجنةِ وقد فازوا برضوانِ الله والنعيم المقيم وهم يقولون:
( أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا، فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا) ؟
( قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين ).
وحسرة أعظم:
يومَ ينادي أهلُ النار أهل الجنةِ :
( أن أفيضوا عينا من الماءِ أو مما رزقكم الله)
( قالوا إن اللهَ حرمهما على الكافرين ).
وحسرة أجل:
حين ينادي أهلُ النارِ مالكاً خازن النار:
( ليقضي علينا ربك).
( قال إنكم ماكثون لقد جئناكم بالحقِ ولكن أكثرَكم للحق كارهون ).
ومنتهى الحسرة ِوقصاراها:
حين ينادون ربَهم عز وجل وتبارك وتقدس:
( ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فأنا ظالمون ).
فيُجبَهم بعد مـدة:
( اخسئوا فيها ولا تكلمون ).
فلا تسأل، لا ينبسون ببنت شفة .
فيا حسرة المقصرين. ويا خجلة العاصين.
هل آن لنا أن نعدَ لهذا الموقفِ العظيمِ عدته؟
ونعملَ جاهدين على الخلاصِ من صفاتِ أهلِ هذه المواقفِ المخزيةِ.
آن لنا أن نُخلص العبادةَ لله وحده، ونجردَ المتابعةِ لرسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم
آنلنا أن نحذرَ من كلِ ناعقٍ ملبسٍ خائنٍ يمكرُ في الليلِ والنهار قبل أنتقولَ نفسُ يا حسرتاه ولا مناة حين مناص. آن لأهل الغفلة والبعد عن شرعالله وطاعته وطاعة نبيه
آن لهم أن يعلونها توبةً عاجلةً نصوحاً قبلالممات وقبل يومَ الحسرات بلا مبررات واهيات فالحقائق ساطعات غير مستوراتوإن تعامتها نفوس أهل الشهوات.
وما من راعي يسترعيه الله رعيةً يموت يومَ يموت وهو غاشٍ لهم إلا حرم اللهُ عليه الجنة. وكلُكم راعيٍ ومسؤول. وما كل راع براع.
( والله يريد أن يتوب عليكم، ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما )

بالوفيق للجمــــــــــــــــيع
لاتبخلونا بردودكــــــــــــــم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djelfa.3rab.pro/u54
zin0.djelfa
..
..
zin0.djelfa


ذكر
المشاركات : 3246
العمر : 33
البلــــد : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Female11
تاريخ التسجيل : 09/11/2010
أوسمتـــي ~ : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب A5
- : مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Domain-b4fa610851
MMS مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Hh7.net_13047763343

مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب   مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب Emptyالأحد 12 ديسمبر 2010, 13:52

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djelfa.3rab.pro/u54
 
مشاهد مخزية وفضائح في يوم الحساب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: القرآن الكريم و علومه-
انتقل الى: