وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة 20ibg2f
  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة 20ibg2f
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sadekmca
-
-
sadekmca


ذكر
المشاركات : 1747
تاريخ التسجيل : 18/12/2007
أوسمتـــي ~ :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-95dcce6d5d
- :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-b4fa610851

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Empty
مُساهمةموضوع: وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة     وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Emptyالخميس 07 أبريل 2011, 16:37





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

{انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} سورة التوبة ٤١

يقول الإمام إبن كثير في تفسيره هذه الاية الكريمة:
...
قال سفيان الثوري ، عن أبيه ، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح : هذه الآية : ( انفروا خفافا وثقالا ) [ ص: 156 ] أول ما نزل من سورة " براءة " .

وقال معتمر بن سليمان ، عن أبيه قال : زعم حضرمي أنه ذكر له أن ناسا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلا أو كبيرا ، فيقول : إني لا آثم ، فأنزل الله : ( انفروا خفافا وثقالا ) الآية .

أمر الله تعالى بالنفير العام مع الرسول - صلوات الله وسلامه عليه - عام غزوة تبوك ، لقتال أعداء الله من الروم الكفرة من أهل الكتاب ، وحتم على المؤمنين في الخروج معه على كل حال في المنشط والمكره والعسر واليسر ، فقال : ( انفروا خفافا وثقالا )

وقال علي بن زيد ، عن أنس ، عن أبي طلحة : كهولا وشبابا ما أسمع الله عذر أحدا ، ثم خرج إلى الشام ، فقاتل حتى قتل .

وفي رواية : قرأ أبو طلحة سورة براءة ، فأتى على هذه الآية : ( انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ) فقال : أرى ربنا يستنفرنا شيوخا وشبابا جهزوني يا بني . فقال بنوه : يرحمك الله ، قد غزوت مع رسول الله حتى مات ، ومع أبي بكر حتى مات ، ومع عمر حتى مات ، فنحن نغزو عنك . فأبى ، فركب البحر فمات ، فلم يجدوا له جزيرة يدفنوه فيها إلا بعد تسعة أيام ، فلم يتغير ، فدفنوه بها .

وهكذا روي عن ابن عباس ، وعكرمة وأبي صالح ، والحسن البصري ، وشمر بن عطية ، ومقاتل بن حيان ، والشعبي وزيد بن أسلم : أنهم قالوا في تفسير هذه الآية : ( انفروا خفافا وثقالا ) قالوا : كهولا وشبابا ، وكذا قال عكرمة والضحاك ، ومقاتل بن حيان ، وغير واحد .

وقال مجاهد : شبابا وشيوخا ، وأغنياء ومساكين . وكذا قال أبو صالح ، وغيره .

وقال الحكم بن عتيبة : مشاغيل وغير مشاغيل .

وقال العوفي ، عن ابن عباس في قوله تعالى : ( انفروا خفافا وثقالا ) يقول : انفروا نشاطا وغير نشاط . وكذا قال قتادة .

وقال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد : ( انفروا خفافا وثقالا ) قالوا : فإن فينا الثقيل ، وذا الحاجة ، والضيعة والشغل ، والمتيسر به أمر ، فأنزل الله وأبى أن يعذرهم دون أن ينفروا خفافا وثقالا وعلى ما كان منهم .

[ ص: 157 ] وقال الحسن بن أبي الحسن البصري أيضا : في العسر واليسر . وهذا كله من مقتضيات العموم في الآية ، وهذا اختيار ابن جرير .

وقال الإمام أبو عمرو الأوزاعي : إذا كان النفير إلى دروب الروم نفر الناس إليها خفافا وركبانا ، وإذا كان النفير إلى هذه السواحل نفروا إليها خفافا وثقالا وركبانا ومشاة . وهذا تفصيل في المسألة .

وقد روي عن ابن عباس ، ومحمد بن كعب ، وعطاء الخراساني وغيرهم أن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ) وسيأتي الكلام على ذلك إن شاء الله .

وقال السدي : قوله : ( انفروا خفافا وثقالا ) يقول : غنيا وفقيرا ، وقويا وضعيفا فجاءه رجل يومئذ ، زعموا أنه المقداد ، وكان عظيما سمينا ، فشكا إليه وسأله أن يأذن له ، فأبى ، فنزلت يومئذ ( انفروا خفافا وثقالا ) فلما نزلت هذه الآية اشتد على الناس شأنها فنسخها الله ، فقال : ( ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله ) [ التوبة : 91 ] .

وقال ابن جرير : حدثني يعقوب ، حدثنا ابن علية ، حدثنا أيوب ، عن محمد قال : شهد أبو أيوب مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بدرا ثم لم يتخلف عن غزاة للمسلمين إلا وهو في آخرين إلا عاما واحدا قال : وكان أبو أيوب يقول : قال الله : ( انفروا خفافا وثقالا ) فلا أجدني إلا خفيفا أو ثقيلا .

وقال ابن جرير : حدثني سعيد بن عمر السكوني ، حدثنا بقية ، حدثنا حريز ، حدثني عبد الرحمن بن ميسرة ، حدثني أبو راشد الحبراني قال : وافيت المقداد بن الأسود فارس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالسا على تابوت من توابيت الصيارفة بحمص ، وقد فضل عنها من عظمه ، يريد الغزو ، فقلت له : لقد أعذر الله إليك فقال : أتت علينا سورة " البحوث " ( انفروا خفافا وثقالا )

وبه قال ابن جرير : حدثني حيان بن زيد الشرعبي قال : نفرنا مع صفوان بن عمرو - وكان واليا على حمص - قبل الأفسوس ، إلى الجراجمة فلقيت شيخا كبيرا هما ، وقد سقط حاجباه على عينيه ، من أهل دمشق ، على راحلته ، فيمن أغار . فأقبلت إليه فقلت : يا عم ، لقد أعذر الله إليك . قال : فرفع حاجبيه فقال : يا ابن أخي ، استنفرنا الله خفافا وثقالا إنه من يحبه الله يبتليه ، ثم يعيده الله فيبقيه وإنما يبتلي الله من عباده من شكر وصبر وذكر ، ولم يعبد إلا الله ، عز وجل .

[ ص: 158 ] ثم رغب تعالى في النفقة في سبيله ، وبذل المهج في مرضاته ومرضاة رسوله ، فقال : ( وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ) أي : هذا خير لكم في الدنيا والآخرة ، ولأنكم تغرمون في النفقة قليلا فيغنمكم الله أموال عدوكم في الدنيا ، مع ما يدخر لكم من الكرامة في الآخرة ، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة ، أو يرده إلى منزله نائلا ما نال من أجر أو غنيمة .

ولهذا قال تعالى : ( كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) [ البقرة : 216 ] .

ومن هذا القبيل ما رواه الإمام أحمد :

حدثنا محمد بن أبي عدي ، عن حميد ، عن أنس ؛ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لرجل : أسلم . قال : أجدني كارها . قال : أسلم وإن كنت كارها .

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أخي .. أختي ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

فالجهاد في سبيل الله، لا ينحصر في إطار قتال الأعداء المحدود، بل يمتد ليشمل جوانب أخرى، فقد اقترن الجهاد بالنفس بالجهاد بالمال، كما اقترن بالجهاد باللسان.

يقول مشايخ الجهاد: (. . . حث الله سبحانه المسلمين على الجهاد بأموالهم في سبيل الله ، فقال تعالى {وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله} [التوبة:41]، وقال تعالى {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة} [التوبة:111]، وروى أحمد وأبو داود عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال؛ "جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم"، وما ذلك إلا للأثر العظيم للمال على الجهاد، وكما أن بذل المال للمجاهدين جهاد فإن منعه عن الكفار إذا تقوّوا به في حربهم على المسلمين جهاد أيضاً، بل هو آكد من الأول لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وهذا النوع من الجهاد عمل به النبي صلى الله عليه وسلم كما في حصاره لبني النضير وقطعه وتحريقه لنخيلهم، وفعَله الصحابة رضي الله عنهم أيضاً بتقرير النبي صلى الله عليه وسلم -كمنع ثمامة بن أثال رضي الله عنه الميرة عن كفار مكة- والأمثلة كثيرة على هذا النوع من الجهاد.

يقول الشيخ سليمان بن ناصر العلوان: (وإن المتأمل للآيات القرآنية يجد أن المال مقدم على النفس في كل آي القرآن سوى موضع واحد، وهو قوله تعالى {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة} [التوبة:111]، وهذا يدل على عظيم أمر الجهاد بالمال، وأنه يجب على القادر عليه كما يجب على القادر بالبدن، وقد يكون - في وقت - الجهاد بالمال أهمَّ وآكد من الجهاد بالنفس، فإن الجهاد يتطلب أموالاً باهضة ونفقات هائلة وثروات طائلة، لا سيما في عصرنا الراهن ووقتنا الحالي، فإن الجيش يحتاج إلى تغطية نفقاته المختلفة ومشاريعه المتعددة ، ولذلك شرع الإسلام موارد مالية لهذا الغرض العظيم والوظيفة العظمى والمهمة الكبرى، وعَدَّدَ تلكم الموارد؛ لكي تظل الأموال تتدفق على القوة العسكرية بجزالة وسخاء وفاءً بجميع متطلباته، كي لا تضعف ميزانية الجيش، والتي متى ما ضعفت كانت عاملاً كبيراً لضعف القوة العسكرية الإسلامية وعجزها، بل وهزيمتها ومن ثم تختل قوة الإسلام وتقوى قوة الكفر، ولا يقتصر ذلك على جهاز الجيش وقواته فقط، ولكن تمتد لتتناول كيان الأمة كلها في مواجهة عدوّها الداخلي أو الخارجي، ولأجل ذلك جاءت السياسة الشرعية والكفيلة بمصالح العباد في جميع شؤونهم الحياتية بتعدد الموارد المالية لجميع احتياجات الجيش ومتطلباته، الذي هو الكفيل بعد توفيق الله تعالى وتسديده بأن يسد أي نافذة تُنفذ منها إلى كيان الأمة، أو درعها الحصين، وتواترت نصوص الكتاب والسنة تواتراً قطعياً على وجوب بذل الأموال للجهاد والمجاهدين ، حفظاً للأمن والاستقرار، ونشراً للوعي الإسلامي، والدين الحنيف. . . والرايات الجهادية في هذا العصر، عصر التكنلوجيا، عصر أسلحة الدمار الشامل، في إخفاق شديد من الموارد المالية، ويعانون إعصاراً شديداً من قلة القوة العسكرية اليوم. ونحن نستحث المسلمين على مناصرة المجاهدين والوقوف في صفهم، وبذل المال لمواصلة المسيرة، ومصارعة قوى الكفر، ورفع رايات التوحيد، وتثبيت دور المسلمين الحضاري في العالم، وإن المسلم - بعيداً عن الإنفاق في مواطنه - لن يكون إلا لقمة سائغة للصليبيين) [فتوى في دفع الزكاة للمجاهدين، بتاريخ 26/12/1423هـ].

يقول أحد العلماء المجاهدين وهو أمير المؤمنين أبو عمر الحسيني القرشي البغدادي رحمه الله :

(أمة الإسلام .. لقد ذُبحنا بسكين القومية.. ثم قُسمنا بمشرط الوطنية.. ثم عدنا لنفُرّق بدعوى القبيلة المزعومة.. وأقيمت الولائم على دعوى الجاهلية.. أمة الإسلام لسنا اليوم بحاجة لمن يذرف الدموع.. ويؤلف الشعارات.. إننا اليوم بحاجة إلى التضحيات..

بحاجة إلى من سمع قول الله تعالى {انْفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ }التوبة41
فطار عن فراشه ووطئه.. وذب عن كاهله الجبن والخنوع.. وامتطى صهوة الجهاد وكان ظاهره كباطنه..)


لله در من قال:

خلَّفت جيلاً من الأصحاب سيرتهم ** تصوغ بين الورى روحاً وريحاناً
كانت فتوحاتهم براً ومرحمة ** كانت سياستهم عدلاً وإحساناً
لم يعرفوا الدين أوراداً ومسبحة **بل أشبعوا الدين محراباً وميداناً

وختامأً نسأل الله عز وجل أن يستخدمنا ولا يستبدلنا وأن يرزقنا الشهادة في سبيله مقبلين غير مدبرين بعد طول إثخان وتنكيل في أعداء الدين ،إنه ولي ذلك والقادر عليه .

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zin0.djelfa
..
..
zin0.djelfa


ذكر
المشاركات : 3246
العمر : 33
البلــــد :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Female11
تاريخ التسجيل : 09/11/2010
أوسمتـــي ~ :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة A5
- :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-b4fa610851
MMS   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Hh7.net_13047763343

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة     وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Emptyالخميس 07 أبريل 2011, 16:57

شكراااااااا جزيلا لك اخي

باااااااارك الله فيك

الله لا يحرمنا منك ولا من موضوعك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djelfa.3rab.pro/u54
sadekmca
-
-
sadekmca


ذكر
المشاركات : 1747
تاريخ التسجيل : 18/12/2007
أوسمتـــي ~ :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-95dcce6d5d
- :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-b4fa610851

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة     وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Emptyالجمعة 08 أبريل 2011, 17:21

شكرا جزيلا على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hichem480
._.
._.
hichem480


ذكر
المشاركات : 3379
العمر : 35
رقم العضوية : 1
البلــــد :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Female11
تاريخ التسجيل : 03/02/2011
أوسمتـــي ~ :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة A5
- :   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Domain-b4fa610851
MMS   وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة 9644_01269880429

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة     وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Emptyالإثنين 04 يوليو 2011, 19:31

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djelfa.3rab.pro/u3596
نرمين123
**
**
نرمين123


انثى
المشاركات : 417
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 20/12/2011

  وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة     وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة Emptyالأحد 25 ديسمبر 2011, 18:15

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وَقَـفَـاتٌ إِيْـمَـانِـيَّـةٌ ٠مِـنْ سُـوْرَةِ الْـتَّوبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: القرآن الكريم و علومه-
انتقل الى: