صحيفة المنتخب الجزائري لكرة اليد // كلنا مع الفريق الوطني //

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


بمناسبة مشاركة المنتخب الوطني لكرة اليد في كأس العالم في السويد 2011 الذي نتمنى له كل التوفيق بإذن الله أرتئيت أن أعمل أول صحفية في منتدى الخيمة العلمية أولاد نايل

نبذة تاريخية عن الفريق الوطني لكرة اليد

رئـيس الاتحـادية : جعفر أيت مولود...

الأمـيـن العــام والـنـاطــق الـرسـمـي : لعبان حبيب ...

الـنــائــب الأول للـرئـيـس : مهدي الياميني ...

الـنــائــب الـثـانـــي للـرئـيـس : بلغيث محمد ...

مـدرب المنتخب الوطنـي أكابر ذكور: صالح بوشكريو...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تتويجات المنتخب الوطني :

6مرات تتويج بكأس إفريقيا للأمم:1981, 1983, 1985, 1987, 1989, 1996

3 مرات تتويج بالميدالية الدهبية في الألعاب الإفريقية : 1973, 1978, 1999

تآهل المنتخب الجزائري الى نهائيات كآس العالم 12 مرة آعوام : 74 ، 82 ، 86 ، 90 ، 95 ، 97 ، 99 ، 2001 ، 2003 ، 2005 ، 2009 ، 2011

المشاركات الخارجية

وحقق النتيجة الآفضل له في بطولة عام 2001 بفرنسا عندما احتل المركز الثالث عشر ، فيما آحتل المركز الـ 15 في المشاركة الآولى له عام 74 وعام 99

فيما حقق المركز الـ 16 في 4 آعوام متتالية : 82 ، 86 ، 90 ، 95 ، والمركز الـ 17 عامي 97 ، 2005 والمركز الـ 18 عام 2003 ، وحقق المركز

الآسوء له في البطولة الآخيرة بكرواتيا وكان الـ 19 عندما فاز على المنتخب الكوبي بفارق 7 آهداف في مباراة تحديد المركزين الـ 19 والـ 20

تآهل المنتخب الآخضر الجزائري الى نهائيات دورات الآلعاب الآولمبية 4 مرات فقط آعوام : 80 ، 84 ، 88 ، 96

وحقق المركز العاشر في 3 دورات آعوام : 80 ، 88 ، 96 والمركز الـ 12 عام 84


لاعبي المنتخب

حراس المرمى :

هشام فليغة ، عبد المالك سلاحجي ( المجمع البترولي ) / سمير كربوش ( شباب براقي)

اللاعبون :

شهبور عمر ، شهبور رياض ، بودرالي هشام ، العيادي المسعود ، بركوس المسعود ، ساحلي لامين ، سعيد هادف ( المجمع البترولي) / شيخ صلاح الدين(نادي الأبيار) / باديس عنتره ( شباب برج بوعريريج) / بوريش مولود ( شبيبة سكيكدة) / دحماني مصطفى ( مولودية سعيدة ) / بومنجل شرف الدين ( أهلي جدة السعودي)


من أخوكم sadekmca

قائمة منتخب البلاد الذي سيشارك في بطولة كأس العالم التي تستضيفها السويد من 13 إلى 30 كانون ثان/يناير الجاري.

وضمت القائمة ستة لاعبين محترفين من بينهم خمسة في الدوري الفرنسي ومحترف واحد بالدوري التونسي.

وتلعب الجزائر بالمجموعة الثالثة مع كرواتيا و صربيا ورومانيا والدنمارك وأستراليا. ويستعد المنتخب الجزائري للسفر إلى السويد الثلاثاء المقبل.

وجاءت قائمة المنتخب الجزائري لليد كالتالي: سلاحجي عبد المالك (المجمع البترولي) و سمير كربوش (شباب براقي) و عادل بوسمال (غالية بوفاريك) في حراسة المرمى.

إلى جانب اللاعبين: مسعود بركوس ومسعود لعيادي وهشام بودرالي وحمزة زواوي (المجمع البترولي) و صلاح الدين شيخ وهشام داوود (هلال الابيار) وآيات الله الخميني حمود (ترجي عين توتة) وعبد الرحيم برياح (النجم الساحلي التونسي) وعبد الرزاق حماد وطاهر لعبان (اكس اونبروفانس الفرنسي) وساسي بولطيف (ايستر الفرنسي) ومحمد مقراني (دانكارك الفرنسي) وعبد القادر رحيم (نانسي الفرنسي).

علمت ''الخبر'' أن الاتحادية الجزائرية لكرة اليد، ستمنح مكافآت مالية هامة للاعبين في حال وصول الفريق إلى الدور الثاني لبطولة العالم التي ستقام ما بين 13 و30 جانفي الجاري بالسويد.

قالت مصادر مسؤولة إن الاتحادية ناقشت عملية تحفيز اللاعبين لبلوغ الدور الثاني في المونديال، ضمن المجموعة الثالثة التي تضم منتخبات صربيا، كرواتيا، رومانيان أستراليا والدانمارك. وذكرت المصادر نفسها، أن العملية التي تقوم بها الاتحادية لأول مرة، تشمل منح كل لاعب مبلغ يتجاوز 60 مليون سنتيم في خطوة لتحفيز اللاعبين على التأهل إلى الدور الثاني الذي تتأهل ثلاث منتخبات فقط إليه عن كل مجموعة. من جهة أخرى، صرح رئيس الاتحادية جعفر آيت مولود لـ ''الخبر''، أن إلغاء المقابلة الودية الثانية بين المنتخبين الجزائري والمجري بالمجر لن يؤثر على تحضيرات الفريق الوطني، موضحا أن المنتخب كان يجري مقابلاته الودية الأخيرة في الخارج في ثلاثة أشواط، ما منحه فرصة التحضير بصورة جيدة. وقال إن المناجير المكلف ببرمجة المقابلات الودية، أبلغ الطاقم الفني لـ''الخضر''، بإلغاء المقابلة بمجرد أن وصله خبر الإلغاء الذي ربطه بتغيير برمجة التصفيات الخاصة ببطولة أوروبا للآمال في آخر لحظة، ما استدعى المجريين، في تقديره، إلى اللحاق بالتصفيات في موعدها. وبخصوص القائمة الـ16 للاعبين، قال آيت مولود إنه، لأول مرة، تعترض المدرب صالح بوشكريو مشكلة ضبط القائمة بسبب تكافؤ مستوى اللاعبين الـ20 الحاليين، مضيفا أن بوشكريو سيكشف عن القائمة النهائية في ظرف أيام في ندوة صحفية سينشطها الطاقم الفني قبل سفر الفريق يوم 11 جانفي إلى السويد.

قبل يوم واحد من مباراة صربيا

الخضر يواصلون تحضيراتهم

أجرى يوم أمس المنتخب الوطني حصتين تدريبيتين الأولى في الصباح و الثانية جرت مساء بقاعة Malmo حيث دخل عناصر النخبة الوطنية بعد أن أنهى عناصر المنتخب الكرواتي تدريباتهم ..

و رغم البرودة الشديدة التي تميز مدينة Malmo إلا أن ذلك لم يؤثر على المنتخب الوطني حيث جرت الحصة التدريبية في جو من المرح و التركيز على الهدف المسطر ، سواء تعلق الأمر باللاعبين أصحاب الخبرة أو الجدد ..

بخصوص الإصابات فباستثناء اللاعب برياح الذي مازال يعاني من إصابة خفيفة في اليد اليمنى أما البقية فيتمتعون بصحة جيدة ..

سيجري المنتخب الوطني حصة تدريبية بداية من الساعة الـ 17:00

الجزائر ـ صربيا مساء اليوم (45 .20) بقاعة لوندس بمالمو

يدشن المنتخب الجزائري لكرة اليد الطبعة الـ 22 من بطولة العالم المقامة حاليا بالسويد، بمواجهة نظيره الصربي مساء اليوم، بداية من الساعة (45, 20) بقاعة لوندس بمدينة مالمو السويدية، برسم أولى مباريات المجموعة الثالثة.

المنتخب الجزائري المتواجد في مدينة مالمو السويدية، وبالضبط في فندق راديسون، منذ يوم الثلاثاء الفارط، يتواجد في أحسن أحواله. وأكثر من هذا، عقد رفاق عبد الرزاق حماد عزمهم على تدشين البطولة العالمية بفوز على المنتخب الصربي. وهذا لتكرار سيناريو دورة العاصمة الفرنسية باريس التي أقيمت سنة 2001، وهي الدورة التي حققـت خلالهـا الكـرة الصغيرة الجزائرية أحسن نتيجة لها في مشاركتها الـ 11 في المنافسة العالمية باحتلال الجزائر المركز الـ .13
هذه العزيمة ترجمها رئيس الوفد الجزائري، حبيب لعبان في تصريحه هاتفيا لـ ''الخبر'' أمس، من السويد، حين قال ''لمست رغبة كبيرة لدى اللاعبين للتعبير عن قدراتهم في هذه المنافسة العالمية، بدءا بمباراة صربيا التي سنخوضها بكل عزيمة لتعزيز حظوظنا في الذهاب إلى الدور الثاني.'' مضيفا ''باستثناء عبد الرحيم برياح الذي تبقى مشاركته في مباراة صربيا متوقفة على قرار من طبيب المنتخب، بالنظر إلى الإصابة التي تعرض لها في المباراة الودية أمام المجر، فإن كل اللاعبين في صحة جيدة والحمد لله.'' وتدربت التشكيلة الوطنية منذ وصولها إلى السويد ثلاث مرات، على أن تخوض الحصة التدريبية الأخيرة صباح اليوم قبل مواجهة صربيا مساء. وهي الحصة التي يريد من خلالها المدرب صالح بوشكريو إقحامهم ذهنيا في المنافسة الرسمية.
وقد عاين الطاقم الفني وكذا عناصر التشكيلة أمس، ليلا شريط فيديو يحتوي على مباراتي المنتخب الصربي أمام نظيره التونسي، وهي الحصة النظرية التي قدم خلالها المدرب بوشكريو نصائح للاعبيه على ضوء نقاط قوة وضعف المنتخب الصربي الذي يبقى، حسب لعبان، من المنتخبات الكبيرة التي لها تاريخ في كرة اليد. وبالرغم من اعتراف الجميع بصعوبة المهمة، إلا أن رفاق عبد الرزاق حماد أكدوا أنهم سيخوضون المقابلة دون عقدة وبنية الفوز لاغير. وهو ما يتمناه الجمهور الرياضي الجزائري الذي يعلق آمالا كبيرة على التشكيلة الوطنية التي تملك لاعبين بإمكانهم قول كلمتهم في هذه البطولة العالمية.

الخضر يتحدّون الصرب ويعدون بمفاجأة
تبدأ مساء اليوم مغامرة المنتخب الوطني لكرة اليد في منافسات كأس العالم لهذه الرياضة التي كانت انطلقت أمس بالسويد، حيث سيواجه أشبال المدرب صالح بوشكريو المنتخب الصربي ابتداء من الساعة الـ20:45 في مباراة ستكون بمثابة مفتاح كل شيء بالنسبة للنخبة الجزائرية التي تعلق آمالا كبيرة على هذه المشاركة، حيث ينتظر منهم الشعب الجزائري الكثير من أجل تشريف الألوان الوطنية حتى وإن كانوا يدرون تمام الإدراك أن رفاق الطاهر لعبان لا يملكون الإمكانات والمهارات التي تسمح لهم بالذهاب بعيدا في هذا المحفل العالمي الكبير.
والمؤكد أن التشكيلة الجزائرية تملك الإرادة والمهارات التي تؤهلها لترك بصماتها في المنافسة من خلال الفوز بمباراة واحدة على الأقل أمام المنتخب الأسترالي في آخر مواجهة من المجموعة، وتفادي الهزيمة بنتائج ثقيلة من شأنها أن تمس بسمعة الكرة الصغيرة الجزائرية التي استعادت في المدة الأخيرة بريقها بعد الوجه الطيب الذي تركته في منافسة كأس أمم إفريقيا بالقاهرة، وحتى في الألعاب المتوسطية بمدينة بيسكارا الإيطالية.
حصة تدريبية واحدة أمس
وقالت مصادر الشروق المتواجدة بمدينة مالمو السويدية، حيث يتواجد المنتخب الوطني أن رفاق حماد الذين وصلوا إلى هناك مساء الاثنين الماضي، أجروا حصة استرخاء صباح الثلاثاء قبل أن يخصصوا الأمسية للراحة، نفس الشيء أمس، حيث تدربوا في الصبيحة، والحصة دامت حسب مصادرنا ساعة واحدة، حيث أراد المدرب بوشكريو تجريب الخطط التكتيكية التي سينتهجها اليوم قبل أن يخلد اللاعبون للنوم بعد الظهر.
حصة معاينة أشرطة منتخب صربيا في الأمسية
هذا، وكشفت مصادر الشروق أن المدرب الوطني خصص في الأمسية حيزا هاما لمشاهدة بعض أشرطة مباريات المنافس الصربي في المنافسات الأخيرة والمباريات الودية التي لعبها حتى يتسنى له مباغتته اليوم.
والجدير بالذكر أن بعض لاعبي التشكيلة الوطنية كانوا قد صرحوا لـ الشروق قبل مغادرتهم الجزائر الاثنين الماضي أن بمقدورهم الفوز اليوم على صربيا، وهذا المنتخب ليس قويا بدرجة المنتخبين الكرواتي والدنماركي، والجزائر لديها من المهارات والإمكانات ما يسمح لها بخطف نقاط هذه المباراة والمباراة أمام أستراليا ستكون بدون شك للتأكيد.
اللاعبون يتخوّفون من الضغط
وكشفت مصادرنا أيضا أن لاعبي المنتخب الوطني المتواجدون في السويد يحرصون على تفادي التحدث كثيرا عن هذه المنافسة، كونهم يخشون كثيرا ضغط المباراة، وهو ما جعل المدرب بوشكريو يحثهم على الانغلاق قليلا، هم الذين لم يتعوّدوا مثل نظرائهم لكرة القدم على الضغط وكثرة الحديث في الصحافة عن المباريات، لذا قال المدرب الوني في تصريح للشروق أن "على الجزائريين أن يتفهموا الوضع ولا يطالبوا اللاعبين بأشياء تفوق طاقتهم".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كاس العالم لكرة اليد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الفريقين

الجزيرة الرياضية +8
القناة الناقلة

عبد الرزاق حماد.. ورقة بوشكريو في مباراة صربيا

يشارك اللاعب الدولي الجزائري، عبد الرزاق حماد(36 سنة)، لاعب إكس أون بروفينس الفرنسي، للمرة السادسة في نهائيات بطولة العالم لكرة اليد، محطما رقما قياسيا جديدا كان يتقاسمه مع رضوان سعيدي وعبد الغني لوكيل وسليم حمو نجال.
ويعد حماد من اللاعبين الذين يعول عليهم كثيرا المدرب صالح بوشكريو في مباراة صربيا، باعتبار أن حماد يملك من الخبرة والقوة ما يؤهله لتأطير كتلة الشباب التي يملكها المنتخب في الوقت الحالي. وفي تقييمه لتحضيرات المنتخب الجزائري لهذا الموعد العالمي، صرح عبد الرزاق حماد لـ''الخبر'' قائلا ''لم تكن التحضيرات في مستوى بطولة العالم التي سنشارك فيها، لكونها لم تكن كافية قياسا بحجم المنافسة العالمية''. غير أن هذا، حسب حماد، لا يعني أن المنتخب الوطني حظوظه ضئيلة في البطولة، حيث قال ''المنتخب محضر ذهنيا لقول كلمته في هذه البطولة، وسنقف الند للند في وجه صربيا.''
للإشارة قرر حماد الاعتزال دوليا بعد نهاية البطولة العالمية بالسويد.

لاعب كرة اليد مسعود بركوس
''أملنا في الفوز على رومانيا وأستراليا''

لايزال النجم الصاعد للمنتخب الجزائري، مسعود بركوس، يستقطب أنظار عشاق الكرة الصغيرة، وكان في كل مرة، يثير انتباه المختصين، إذ رغم صغر سنه (21 عاما)، إلا أن بركوس لاعب المجمع الرياضي البترولي، فرض نفسه في المنتخب الوطني، حيث أصبح ورقة هامة في حسابات المدرب الوطني.
''الخبر'' سألت بركوس عن المقابلات القادمة التي سيجريها المنتخب في المونديال وأيضا عن مستقبله الاحترافي في هذا الحوار.
دخل المنتخب الجزائري في جو المنافسات بإجرائه، أمس، أول مقابلة له، فهل يمكن أن تعطينا نظرة قصيرة عن التحضيرات للمونديال؟
أجرينا تحضيرات جيدة، وأنا شخصيا مقتنع بأننا لم نفوّت فرصة التحضير بصورة لائقة لبطولة العالم، فقد أجرينا مقابلات ودية أمام منتخبات قوية معنية بالمشاركة في المونديال، مثلما هو الحال بالنسبة لتونس، سلوفاكيا والمجر، وقد كان ممكنا أن تكون التحضيرات أفضل بكثير لو أجرينا المقابلتين الوديتين أمام منتخب مصر ومقابلات أخرى، بمناسبة التربص الذي أجريناه بفرنسا.
كيف تقيم المجموعة الثالثة التي تتواجد فيها الجزائر بصورة عامة؟
أكيد أن المجموعة صعبة، لكن الصعوبة المتوقعة لن تدفعنا لجعل سفرنا إلى السويد بمثابة رحلة سياحية، فقد عاهدنا أنفسنا ببذل قصارى جهودنا لتحقيق نتائج إيجابية ولم لا المرور إلى الدور الثاني.
ماذا عن المنتخب الكرواتي الذي يواجهه المنتخب الوطني غدا في مقابلته الثانية؟
دون شك، يبقى منتخب كرواتيا أصعب المنتخبات التي نواجهها في المونديال، فهو إلى جانب منتخب الدانمارك، يعتبر من البلدان المرشحة للتأهل إلى الدور الثاني وأيضا بلوغ دور متقدم في المونديال. ومع ذلك، فإننا لن نبقى مكتوفي الأيدي أمام منتخب كرواتيا الذي يتعين التفكير فيه قبل التفكير في منتخب الدانمارك الذي نواجهه في المقابلة الثالثة.
وما هي نقاط قوة المنتخب الكرواتي؟
الفريق الكرواتي غني عن التعريف، فهو أحد المنتخبات المرشحة للتتويج باللقب العالمي، ويكفي القول إن لاعبيه يتمتعون بلياقة بدنية يصعب النيل منها، وأغلب لاعبيه يحملون ألوان أقوى الأندية في أوروبا وغالبا ما يكون هؤلاء بمثابة نجوم هذه الأندية دون منازعين.
وماذا عن منتخبي رومانيا وأستراليا؟
حتى لو يفترض منا عدم استصغار أي من الفريقين، خاصة المنتخب الأسترالي الذي يتأهل لأول مرة إلى بطولة العالم، إلا أن الفريق الجزائري يبقى مرشحا للفوز على المنتخبين لكون فريقنا يملك أوراقا تسمح له بالفوز. وبخلاف الفريق الأسترالي، فإنني أتوقع أن نجد صعوبات للفوز أمام منتخب رومانيا في المقابلة الثالثة في برنامج الدور الأول.
تألقت في المقابلة الودية الأولى التي انهزم فيها المنتخب الجزائري أمام منتخب سلوفاكيا بتسجيلك 13 هدفا لوحدك، فكيف تعلق على مردودك؟
كنت أتمتع بلياقة بدنية، وقد سمحت لي الظروف وقتها بإعطاء كل ما أملك من مهارات لفريقنا، وأتمنى فقط أن أكون في المقابلات القادمة في المونديال في الأحوال نفسها.
المونديال سيكون فرصة لك للفت أنظار الأندية الأجنبية، فهل حان وقت دخولك الاحتراف؟
أنا مرتبط، في الوقت الراهن، بعقد مع المجمع الرياضي البترولي، وفي حال وجود عرض جدي، فإنني سأعرض المسألة على إدارة الفريق، وإذا سمح لي بالاحتراف، فلن أتردد عن اللعب في الخارج وأفضل أن تكون بداية احترافي مع ناد فرنسي.

انهزم المنتخب الجزائري لكرة اليد (رجال أمام نظيره الصربي مساء اليوم (الجمعة) بلوند (السويد) بنتيجة (24-25) الشوط الأول (9-13) في لقاء جمعهما لحساب اليوم الأول للمجموعة الثالثة لبطولة العالم لكرة اليد الجارية من 13 إلى 30 جانفي بالسويد. وسيخوض الخضر يوم الأحد ابتداء من الساعة الثامنة مساء, منتخب كرواتيا الفائز عشيية اليوم على رومانيا (27-21).

ختير لاعب كرة اليد الجزائري مسعود بركوس كأحسن لاعب لمباراة الجزائر-صربيا (24-25) التي جرت مساء يوم (الجمعة) بلوند السويدية لحساب اليوم الأول للمجموعة الثالثة لبطولة العالم في كرة اليد المقامة بالسويد من 13 إلى 30 يناير. الشاب الجزائري البالغ من العمر 21 سنة، تألق بشكل لافت من خلال تسجيله لسبعة أهداف منها ستة في الشوط الثاني مما سمح لفريقه بتدارك التأخر المسجل في نهاية الشوط الأول (9-13) و التقدم في النتيجة على مرتين (20-19) في الدقيقة 48 ثم 23-22 في الدقيقة (54) قبل أن يخسر المنتخب الجزائري المباراة بأقل الفوارق. لاعب المجمع البترولي يشارك في بطولة العالم للأكابر للمرة الثانية بعد مونديال 2009 بكرواتيا كما سبق له ان شارك في مونديال 2009 لأقل من 20 سنة التي جرت بمصر.

مساء اليوم ( سا 20.00) الجزائر-كرواتيا


يجري المنتخب الجزائري مساء اليوم مقابلته الثانية أمام نظيره الكرواتي لحساب الدور
الأول لبطولة العالم لكرة اليد التي تقام بالسويد، في إطار المجموعة الثالثة،
التي تضم أيضا منتخبات رومانيا وأستراليا وصربيا والدانمارك.
لسوء حظهم، فإن ''الخضر'' سيكونون أمام تحد صعب لتدارك التعثـر الأول أمام منتخب صربيا، باعتبار أن الفريق الكرواتي هو أحد المنتخبات القليلة المرشحة للتتويج باللقب العالمي. وكان الأمل قائما للفوز على الفريق الصربي، حيث كان يمثل الفوز في اللقاء الأول بالنسبة للتشكيلة التي يدربها صالح بوشكريو، مفتاح التأهل إلى الدور الثاني في انتظار الفوز المحتمل على الفريقين الأسترالي والروماني. ويجري الفريق المقابلة الثانية وسط مخاوف من تراجع فرص التأهل إلى الدور الثاني، بعد خسارة الفريق المقابلة الأولى أمام نظيره الصربي بصعوبة، ففي حال أن الفريق الوطني انهزم أمام نظيره الكرواتي، فإن الرهان سيتركز بعده ليس فقط على الفوز على الفريقين الروماني والأسترالي، وإنما توقع خسارة منتخب صربيا أمام منتخبات رومانيا والدانمارك وكرواتيا.
وعن سؤال حول توقعاته بالنسبة للمقابلة أمام منتخب كرواتيا، قال المدرب بوشكريو في مكالمة هاتفية من السويد، إن المهمة ستكون أصعب من المهمة الأولى أمام الفريق الصربي، إلا أنه أكد أن فريقه سيدخل المقابلة بدون عقدة. ولم يخف المدرب أن الحل في هذه المقابلة يتمثل في رفع مستوى الفعالية لدى المهاجمين، موضحا أن لاعبيه، يضيعون الكرات عند القذف، مثلما حدث في المقابلة الأولى. أما في تعليقه على المقابلة التي انهزم فيها الفريق الوطني أمام نظيره الصربي، فأوضح المدرب، أن الفريق الوطني ضيع الفوز، وقال إنه لو فاز المنتخب الوطني باللقاء، لكان قد قطع خطوة نحو التأهل إلى الدور الثاني. وأوضح أن الخسارة أمام الصرب جاءت في الدرجة الأولى بسبب تضييع الكرات بالقذف، ملفتا الانتباه إلى أن لاعب النجم الساحلي، برياح، ضيع عدة كرات للتسجيل، بسبب الإصابة التي يعاني منها، وقال إنه على عكس ما كان يتوقعه، لم يقص لاعبوه كثيرا لمدة دقيقتين، لحفاظ هؤلاء على تركيزهم، على حد وصفه.

الحارس الدولي عبد الماليك سلاحجي لـ''الخبر''
''منتخب كرواتيا صعب المنال''

لاحجي بأن منتخب كرواتيا يعد أفضل وأقوى المنتخبات، والفوز عليه أمر صعب. وأوضح في تصريح لـ''الخبر'' أن صعوبة المنتخب الكرواتي لا تعني الاستسلام أمامه، وقال إن التشكيلة الوطنية عازمة على اللعب بحرارة كبيرة للخروج من المقابلة بنتيجة مشرفة، مضيفا أنه حتى في حال الخسارة، فإن الفريق الوطني مدعو لإظهار وجه مشرف للكرة الصغيرة الجزائرية. ولم يخف حارس المجمع الرياضي البترولي، أن إمكانية التعويض أمام منتخبي رومانيا وأستراليا لا تزال قائمة، بعد خسارة المقابلة الأولى أمام منتخب صربيا.
ولم يخف الحارس تخوفه من انعكاس نقص التدريبات التي أجراها رفقة المنتخب الوطني، على مردوده طيلة المونديال، وقال في هذا الخصوص، إنه تأخر عن تحضيرات المنتخب في الخارج، بسبب ضياعه جواز سفره، موضحا أن المسؤولية التي يشعر بها كبيرة بالنسبة له، وقال إنه مدعو لعدم تخييب من وضع الثقة فيه.

سيكون المنتخب الجزائري لكرة اليد الذي انهزم في آخر لحظة أمام نظيره الصربي (24-25) في ختام مباريات الجولة الأولى للمجموعة الثالثة لمونديال 2011 بالسويد, مطالبا بالظهور بقوة يوم (الأحد -سا 00ر20) بالتوقيت الجزائري) أمام منتخب كرواتيا إحدى الفرق القوية المرشحة للتتويج باللقب, من أجل الحفاظ على أمل المرور للدور الثاني للمنافسة.
وتبدو مهمة أشبال المدرب الوطني صالح بوشكريو صعبة لأول وهلة, خاصة وأنهم كادوا أن يحققوا إنجازا كبيرا أمام عمالقة صربيا في لقاء ليلة أمس.
ولم يجد المنتخب الكرواتي صعوبة تذكر في تحقيق الفوز على رومانيا (27-21) في خرجته الأولى يوم الجمعة مما سيعقد كثيرا من مهمة التشكيلة الجزائرية الشابة التي بإمكانها الاعتماد على مجموعة متحانسة مثلما يفسره عدد اللاعبين (11) الذين نجحوا في التهديف أمام صربيا. وقد استغل المدرب الوطني راحة اليوم (السبت) لتصحيح الأخطاء المرتكبة في لقاء يوم أمس و خاصة الأهداف التي تلقتها تشكيلته في الهجمات المرتدة, كما سيركز جهوده على الجانب البسيكولوجي حتى يجدد شحنة اللاعبين من الناحية المعنوية.
الفريق الكرواتي الذي توج بطلا للعالم في دورة 2003 و نائب بطل في دورة 2009 الأخيرة, سيواجه الفريق الجزائري بحذر كبير و دون استصغاره, يحدوه أمل تحقيق فوز ثاني قد يضمن له مسبقا التأهل للدور الثاني.
لذا على السباعي الجزائري أن يأخذ بعين الاعتبار قوة الفريق المنافس الذي يمتاز بلعب جماعي منسق و قوة بدنية كبيرة وهي صفات تنفرد بها أغلب منتخبات أوروبا الشرقية.
وتواجه كرواتيا المنتخب الجزائري لأول مرة في هذه المنافسة العالمية معتمدة في ذلك على الخبرة الكبيرة لنجمها العالمي إيفو باليتش و هدافيها فوري إيقور و لاكوفيتش بلانكو .
بعد كرواتيا, سيخوض المنتخب الجزائري مباراته الثالثة الخاصة بالدور الأول ضد رومانيا (يوم الاثنين) ثم الدانمارك (يوم الأربعاء) و أخيرا أستراليا (يوم الخميس) مع أمل تحقيق التأهل للدور الثاني وهو حلم طالما ينتظره عشاق الكرة الصغيرة في الجزائر.

نهاية الشوط الأول
منم مبارات الجزائر / كروتيا
بالتعادل 11/ 11
واداء جيد للفريق الوطني

السلام عليكم

سجل المنتخب الجزائري أول فوز
لهم في الدقيقة الأخيرة 15/14
على نظيره الروماني
ألف مبروك للمنتخب الوطني


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سجل المنتخب الوطني لكرة اليد، أمس، أول فوز له في نهائيات كأس العالم المقامة بالسويد، وذلك أمام منتخب رومانيا بنتيجة (15/14)، في مباراة كان فيها ''الخضر'' منهزمين في الشوط الأول بنتيجة (10/. ورغم الخسارة في اللقاءين الأولين أمام كل من صربيا وكرواتيا، فإن المنتخب الوطني انتعشت حظوظه في التأهل إلى الدور القادم، شريطة الفوز في المباريات المتبقية بدءا بلقاء الدنمارك المقرر غدا.

حقق المنتخب الجزائري لكرة اليد الاثنين بلوند نتيجة كبيرة لتغلبه على نظيره الروماني ب (15-14) خلال الجولة الثالثة لمونديال 2011 لكرة اليد (المجموعة الثالثة).
فبعد ما أنهت تشكيلة المدرب صالح بوشكريوم الشوط الاول منهزمة ب (10- افرغت كل طاقاتها البدنية و الذهنية خلال الشوط الثاني من أجل ترجيح الكفة لصالحها, و كان لها ما ارادت, اذ لم تتمكن فقط من استدراك تأخرها بهدفين, و انما استطاعت
أن أن تنهي المباراة لصالحها بفضل هدف من ذهب سجله المخضرم عبد الرزاق حماد في الثانية الاخيرة.
و على الرغم من أن البداية كانت سيئة للخضر, عكس المقابلتين السابقتين أمام صربيا و كرواتيا, حيث لم يلعبوا بامكانياتهم الحقيقية بارتكابهم العديد من الاخطاء, خاصة في الهجوم, استغلها المهاجم غيونيا (7 اهداف) الذي كان الشبح الاسود
للحارس سلاحجي.
فبعد ما كانوا متقدمين ب 2-1, صار رفقاء بركوس منهزمين ب 9-4 عند الدقيقة 20, و عجزوا في ايقاف هجمات الرومانيين الذين ساعدهم حارسهم الممتاز بوبيسكو الذي أنقذ مرماه من العديد الاهداف .
و بدأت استفاقة الجزائريين منذ هذه الدقيقة و نجحت في تقليص الفارق الى هدفين (8-10) عند نهاية الشوط الاول, بفضل ساسي بولطيف الذي كان ممتازا و فعالا.
و لم يكن الشوط الثاني غنبا بالاهداف كما تدل عليه النتيجة (15-14).
لكن الشرف يعود لمسعود بركوس الذي سجل الهدف الاول لهذه المرحلة بعد 4 دقائق من اللعب.
و و جد الرومانيون الذين ارادوا انهاء الامور بسرعة لصالحهم حارسا ممتازا في شخص عبد المالك سلاحجي الذي تصدى ببراعة و شجاعة لقذفات سافينكو, و فلوريا ونوفانس.
وبقي الفريق الروماني متقدما في النتيجة حتى الدقيقة 50 (13-12) وهي اللحظة التي اختارها السباعي الجزائري لتسجيل هدفين متتاليين عن طريق بركوس و رحيم (د58).
وبعد أن تمكن الرومانيون من تعديل النتيجة, وجه حماد الضربة القاضية بتسجيله لهدف الفوز في الثانية الأخيرة من المباراة وسط فرحة عارمة لللعبين و الأنصار الجزائريين الحتضرين بالمدرجات.
هذا الفوز الثاني عشر يبقى غير كاف للمرور للدور الثاني, لكنه مفيد من الناحية المعنوية قبل مواجهة العملاق الدنماركي يوم الاربعاء ثم التشكيلة المتواضعة لأستراليا يوم الخميس.
ولعب المنتخب الوطني ضد رومانيا بالتشكيلة التالية:
سلاحجي, بوسمال, رحيم (2) , حمود, شيخ, بركوس (4) بودرالي, لعبان(2), بولطيف(4)
حماد (1) العيادي (1) , داود, مقراني (1), زواوي.

بعد فوزهم على رومانيا في مونديال السويد
الخضر يدخلون دائرة الحسابات ويواجهون العملاق الدانماركي اليوم
أنعش المنتخب الوطني لكرة اليد حظوظه قليلا للتأهل إلى الدور الثاني من مونديال السويد، عقب تحقيقه أول انتصار له مساء أمس الأول على حساب منتخب رومانيا بـ 15 / 14 . وكان المنتخب الجزائري قد انهزم في مواجهتي متتاليتين أمام منتخبي صربيا وكرواتيا، وجاء اللقاء الثالث أمام رومانيا، ليعيد الآمال لأشبال المدرب صالح بوشكريو في المرور إلى الدور الثاني، على الرغم من أن المهمة تبدو صعبة للغاية.
وقال المدرب الوطني صالح بوشكريو إن الفوز على منتخب رومانيا رفع معنويات لاعبيه كثيرا، بحيث أعاد لهم الأمل في التأهل إلى الدور المقبل:
"لاعبونا في حالة نفسية جيدة، وسيرمون بكامل ثقلهم في المواجهتين المقبلتين أمام منتخبي الدانمارك واستراليا للفوز بورقة التأهل الثالثة عن المجموعة." وأضاف بوشكريو أن الخضر قد دخلوا دائرة الحسابات بفوزهم الأول في المونديال.
وأقر المدرب الوطني بأن مواجهة اليوم أمام منتخب الدانمارك ستكون صعبة،
ولكن الفوز ليس مستحيلا:"ولكن علينا أن نكون في المستوى المطلوب، ولا نكرر الأخطاء التي ارتكبناها في المباريات الأولى، ومنتخب الدانمارك معروف بقوته البدنية وسرعة الهجمات المعاكسة."
وللإشارة فإن منتخب الدانمارك ضمن التأهل إلى الدور المقبل، بعد تحقيق ثلاثة انتصارات متتالية على حساب كل من استراليا ورومانيا وصربيا.
تدريبات خفيفة قبل معاينة مباريات الدانمارك
عاين أمس لاعبو المنتخب الوطني الجزائري والطاقم الفني مباريات المنتخب الدانماركي الذي سيواجهونه مساء اليوم، ويكون المدرب بوشكريو قد سجل كل نقاط القوة والضعف لمنافس الخضر، وحضر خطة لمحاولة إيقافهم. ويتمنى بوشكريو التنفس في أن يواصل الحارس سلاحجي تألقه مثلما فعل في لقاء رومانيا، عله يساهم بنسبة كبيرة في تحقيق نتيجة طيبة أمام الدانمارك.

المدرب الوطني صالح بوشكريو لـ''الخبر''
''نتوقع مقابلة صعبة أمام الدانمارك''
صرح المدرب الوطني، صالح بوشكريو، أن الفريق الدانماركي هو أحد أصعب المنتخبات في مونديال السويد، متوقعا مواجهة قوية بين الفريقين. وقال المدرب في حوار لـ''الخبر''، إنه في حال اجتياز عقبة الدانماركيين، فإن التأهل إلى الدور الثاني سيكون أكيدا.
كيف تتوقع المقابلة اليوم أمام منتخب الدانمارك؟
أتوقعها صعبة لكون المنافس معروفا وقوته ليست للتعريف، ويتمتع بمستوى فني عالٍ، كما يعد جناحاه من أفضل لاعبيه وهما يلعبان في بطولة ألمانيا. وتتمثل قوته أيضا في سرعة هجماته المعاكسة.
كيف يمكن التعامل مع هذا المنتخب للفوز عليه؟
منتخبنا تنقصه الفعالية، ويتعين على لاعبينا رفع مستوى فعالية الهجوم وعدم الاعتماد فقط على اللاعب بركوس للتسجيل. والمسؤولية ستكون ثقيلة على الجناحين للتسجيل في هذه المقابلة، لأنه في حال عدم مساهمة كل المهاجمين في التسجيل، فإن الفوز على الدانماركيين سيكون صعبا.
كيف تقيم دور الدفاع المتقدم؟
الدفاع المتقدم ضروري في المقابلات أمام منتخبات يتمتع لاعبوها بلياقة بدنية كبيرة، ولو اعتمدنا الدفاع المسطح لكنا قد تلقينا أهدافا عديدة، حيث لا يوجد لدينا بديل إلا الدفاع المتقدم للحد من مستوى فعالية المنافسين.
ماذا عن فرص التأهل إلى الدور الثاني؟
في حال فوزنا على منتخب الدانمارك، فإن تأهلنا إلى الدور الثاني سيكون أكيدا خاصة إذا أضفنا فوزا ثالثا أمام منتخب أستراليا في المقابلة الأخيرة.
كيف تعلق على الفوز الأخير على حساب منتخب رومانيا؟
المقابلة كانت صعبة لأن الفريق الروماني كان هو الآخر يبحث عن أول فوز له في المونديال. وبطبيعة الحال، المشكل تمثل بالنسبة لنا في نقص الفعالية. ولحسن الحظ، كان بواللطيف في أفضل أحواله إلى جانب رحيم الذي سجل في أوقات حساسة.
كيف تقيم دور الحارس سلاحجي في الفوز؟
كان الحارس سلاحجي في لياقة معنوية وبدنية جيدة، وأستطيع أن أقول إن مساهمته كانت كبيرة للفوز في المقابلة أمام الرومانيين.
ما هي الأجواء بعد الفوز وسط التشكيلة؟
الأجواء مريحة والجميع يعرف أن الفوز الأخير لا يعني شيئا في حال عدم مواصلة الجهد إلى غاية نهاية المطاف، سنواصل تحضيراتنا بصورة عادية، تحضيرا للمقابلة أمام الدانماركيين والمقابلة الأخيرة غدا أمام الفريق الأسترالي.