ان المشهد اصبح مالوفونحن نشاهد القنوات العربية والاجنبية تنقل لنا وبكل جراة تلك االابادة المنظمةوالمباركة من طرف الحكام العرب واولهم العميل عباس الذي قبض الثمن في مؤتمر البلدان المانحة جزاء تنازلاته في مؤتمر الخزي والعار انا بوليس الذي جاء لكسر يد المقاومة وعزل شعب جرمه انه احب ان يعيش بكرامة وما الصمت الواقع من طرف حكامنا العرب والغير مبرر ليطرح الف تساؤل وسؤال ام انهم اشتروا دنيا بدينا اما الاجتياحت والاغتيالات اليومية والتي ضربت بكل الاعراف عرض الحائط ناهيك على الحملة التي تشنها عصابات عباس ضد المدنيين ورجال الاعلام في قلسطين متبعة سياسة الترهيب والترغيب
اما الحديث عن القمامة العربية التي اصبحت احد مكاتب وزارة الخارجية المصرية يسيره ابو الغيط حيث يشاء وفق الاجندة الاسرائلية الامريكية
اما الشعوب العربية فانها لم تصحوا من غيها بعد فالى متى